الملعب

يبدو عمّار السويح الأقرب لتدريب الترجي الرياضي في الوقت الراهن بما أنّه مدعوم من قبل رياض بالنور المسؤول الأول حاليا عن أكابر كرة القدم وذلك لتعويض جوزي أنيغو.
في الأثناء وما إن تسرّب اسم السويح داخل أوساط الأحبّاء حتى ثارت غالبيّتهم على اعتبار أن السويح ابتعد خلال السنوات الأخيرة عن تونس واخر تجربة له كانت قبل أربع سنوات مع المنتخب الأولمبي.
وسبق للسويح أن قاد نادي حمّام الأنف إلى كأس تونس سنة 2001 على حساب النجم الساحلي كما أنّه قاد النجم إلى الحصول على كأس قارية إضافة إلى أنّه قاد المنتخب الوطني في نهائيّات كأس العالم 2002.
ورغم هذا السجّل المحترم فإن هنالك من يرى أن السويح لا يملك المؤهّلات للإشراف على الترجي بالرغم من أن الفريق درّبه خلال السنوات الأخيرة أسماء أقل منه قيمة في عالم التدريب.