حول عقوبة الحكم بن حسانة،

تطورات كبيرة وتجاذبات بعد ان صدر قرار عقوبة الحكم محمد بن حسانة فهذا الاخير لم يقبل لا قرار العقوبة ولا طريقة ازاحته من القاءمة الدولية وادلى باكثر من تصريح لمختلف وساءل الاعلام متهما رءيس الجامعة الدكتور وديع الجريء بازاحته دون موجب حقوموجها اتهامات باطلة وغير صحيحة ولا تستند الى منطق ،ونحن نريد ان نذكر الحكم المذكور بان دخوله للقاءمة الدولية لم يكن منطقيا حيث اخذ مكان سليم بالخواص حيث حل هذا الاخير اولا وكان بن حسانة الثالث لكن الجامعة ظلمت الاول واهدت الاخير مكان ليس من حقه ثم ان بن حسانة وفي اربعة مواسم في القاءمة لم يكن له وجود على المستوى القاري اذ ادار مقابلتين ودون تعليق الحكم المعاقب قال ان رءيس الجامعة طلب منه ان يغير نتيجة مباراة في الهواة لكنه لم يفعل وهذا يعني ان الحكم المشار اليه قد تستر على خطا جسيم في حق الرياضة والتحكيم لانه كان ملزما بالاعلان عن ذلك مباشرة بعد الاتصال به هذا اذا كان هذا الاتصال فعلا موجود…الخلاصة ان الحكم بن حسانة هو الان مثل الديك المذبوح