الملعب

عندما قال اللاعب الاسطورة والوزير السابق للرياضة طارق ذياب ان المدعو محرز بوصيان ينطبق عليه اسم المسيح الدجال ظن البعض ان طارق ذياب يبالغ او له حسابات مع رءيس اللجنة الاولمبية التونسية رغم ما قدمه طارق وقتها من دلاءل وبراهين على افعال التونسي بوصيان وهداياه التي لا تنتهي الى الاعضاء الموثرين في اللجنة الاولمبية الدولية حتى يكون له مكان ودور في اللجنة التي فحت راءحة الفساد منها من سنوات ويبدو ان الرجل لا يمكن ان يعمل في محيط او بءة نظيفة وهذا ما جعله يحول المحكمة الرياضية التونسية الى سوق ودلال وهو ما جعل النوادي تستغيث وتطالب المكتب الجامعي والوزارة وكل الجهات المسوولة بالتدخل لحل الهيكل وهو ماحصل في الجلسة العامة السنوية لتنقيح القونين مما سحب البسلط من تحت اقدام محرز بوصيان وبعض الاشخاص على غرار الثناءي اكرم الزريبي ومالك بدري وكلاهما عبارة عن دمية يحركه محرز بوصيان حيث يصدر لهما الاوامر والتعليمات في كل النزاعات الرياضية الهامة والتي اصبحت نتاءجها محسومة ومعروفة لكل متتبع للشان الرياضي