عرف اسامة السلامي كيف يدفع بعض اللاعبين من النادي الافريقي الى الملعب التونسي وذلك بالتنسيق مع كل من رووف قيقة الرجل الذي تظل خزاءنه مفتوحة داءما لينفق على البقلاوة ومع انيس بن ميم محمد الخميري والسلامي بتحويل وجهة هولاء الى فريق باردو فانه يطمع للحصول على مستحقاته المتخلدة بذمة المبعب التونسي من عهد انور الحداد كما انه في نفس الوقت يظهر امام جمهوره ناديه الام ان حتى وان ابتعد بالجسد اين يعمل في الافريقي فقد قدم خدمة كبيرة بتحويل وجهة هولاء اللاعبين الثلاثة اشرف الزيتوني علاء البوسليمي وعلاء بن دحنوس الى الملعب التونسي