ناجي الجويني ،،الشيطان يقول صلوا على النبيء،،
تحدث ناجي الجويني اكثر من مرة في المدة الماضية واتهم وتهجم على الحكام وعلى جامعة وديع الجريء في اكثر من مرة ومناسبة واخر ما قله الجويني ان اي حكم ساند الجريء يجب ان يشطب ويتم رفته نهاءيا على اساس انه لاب من تخييد الرياضة على السياسة ،ولو صدر هذا الملام من حكم اخر ماضيه نزيه ومشرق لهان الامر اما ان يتكلم الجويني فاننا لا نصدقه واسالوا من يعرفه حيدا عندما كان حكما اين فعل كل ما اراد واشتهى فهو صاحب تاريخ اسود وهو وغير العديد من النتاءج وسرق القاب وتسبب في هزاءم وانتصارات غير مستحقة ،ففي ملعب زويتن كان الجويني وراء صعود مستقبل وادي الليل على خساب الشيمنو في مبارة كسب منها الجويني بلا عد من طرف رءيس وادي الليل حسين بن سالم الديواني صاخب النفوذ الكبيرة في ثمانينات القرن الماضي ومعروف ان صافرة الجويني هي خدمات ليس على النستوى المحلي فقط بل على المستوى الدولي وشيوخ التحكيم يعرفوا ان ناجي قد ذهب الى كاس العالم بايطاليا سنة1990 ظلما بعد ان سرق مكان علي بن ناصر فالهدايا العديدة التي قدمها الجويني الى الكاتبة الخاصة لجوزيف بلاتر الكاتب العام للفيفا في تلك الحقبة يعرفها كل الحكام وعندما دخل الرءيس المعزول للفيفا سنة 1998 هرول ناجي الجريني للوقوف في صف المهنءين لبلاتر وخاصة للقطري محمد بن همام وبعدها حصل على رءيس لجنة الحكام في قطر وكان ناجي الجويني ذيل لسليم شيبوب في عهد المخلوع بن علي اين اصبح مرافقا للترجي واهتم بالحكام الافارقة الذين قادوا مباريات الترجي مثلما خصل نع الموريسي ليم كي تشونغ في مباراة الزمالك بالمنزه وفي رحلات الترجي الافريقي كان الجويني مرافقا داءما ويشهد بعض الحكام السابقين انه يقف في الطابور ليحصل على مصروف الجيب واسالوا رشيد بن خديجة والعروسي المنصري وبعض الاخرين والحقيقة ان تاريخ الجويني اسود وقد لا تكفي بعض الكتب لتدوينه وليت الرجل يصمت لان كلام الجويني على النزاهة والحياد مثل ان يقول اليس صلوا على النبيء،،
