الملعب

بدا منتصر الوحيشي يتحرك مستعملا في ذلك الته الاعلامية الفاسبوك وبعض مواقع الانترنات خصوصا وانه بارع في الكلام وهي موهبة يتمتع بها والحق يقال اين يظهر داءما ومانه ضحية والعكس صحيح ،فمن كان يعرف هذا المسير ونوكد على كلمة المسير لان منتصر عمل على فترات في الشبان بالنادي الافريقي او كمساعد للفرنسي باتريك او لحسن ملوش في بداية عهد الرياحي بالحديقة منير القباءلي وفي المرتين تم طرده والتخلي بسبب تجاوز صلاحياته وتدخله فيما لا يعنيه كما ان كمال ايدير تخلى عنه واطرده من تدريب الشبان ولكن سليم الرياحي وفي ظل بحثه على تطعيم الفريق بمسوولين شبان اختار منتصر في خطة ادارية بحتة مدير رياضي وسمح له بفعل كل ما اراد واشتهى فجلب جيشا من اللاعبين دون فاءدة وكبد الرياحي خساءر مالية فادحة ويتذكر احباء الافريقي على سبيل المثال صفقة يونس مزهودالغامضة جدا وحسين منصور وكيف دفع الرياحي مبلغ كبير للمستقبل القابسي ثم عاد اللاعب الى فريقه ليلعب هناك من قابس والعيدودي من فرنسا واللاعب الزجاجي ياسين المكاري وكلفته الكبيرة ،الطريف ان غرور الوحيشي قد جعله يمني النفس بتدريب النادي الافريقي والفريق الاول تحديدا وهاان منتصر والوحيشي قد بدا في مهاجمة المدرب الجديد قيس اليعقوبي ولا يعرف هل سيعمل له محاصرة فردية كما فعل سابقا مع الهولندي كوستر والافريقي متصدر وقتها بتعلة ان الفريق لا يقنع